شرح قراءه أسلوب وأسلوب ثانويه عامه 2017 الاسطوره محمد السخاوى بصيغه س&ج
شرح قراءه أسلوب وأسلوب ثانويه عامه 2017 الاسطوره محمد السخاوى
س1 : لماذا ذكر الكاتب نموذجاً من اختراعه لمقدمات القصص ؟
جـ : وذلك للتقريب بالتشبيه - لا للتندر والسخرية - ، ولتوضيح ما يسيطر على بعض هذه القصص من تعقيدات قد تعوق فهم القارئ بسهولة .
س2 : بمَ وصف الكاتب الشخصية التي تحدث عنها شخصية محمد أفندي ؟
جـ : وصفه بأنه كان موظفاً فقيراً بسيطاً ولا يهتم بمظهره وملابسه بدليل أنه كان يحمل بطيخة في حضنه ، وجوربه متدل على حذائه ، مليء بالخروق . وبأنه كان غاضبا حينما تأخر عن عمله ؛ بسبب خناقته مع زوجته التي أدت إلى تأخره في العمل ، وإنذار مديره له بخصم يومين من مرتبه .
س3 : ما سبب ضعف النموذج القصصي الذي قدمه الكاتب عن شخصية محمد أفندي ؟
جـ : قد يتخيل البعض أن السبب يأتي من تكرار (كان) ، والواقع أن التكرار قد يكون مفيداً ومناسباً للمعنى ، ولكن المسألة هي مسألة أسلوب السرد (التسلسل) الذي تكتب به القصة والاضطراب في التتابع الزمني دون مبرر فني لذلك .
س4 : وبمَ صوَّر القارئ الذي يقرأ مثل هذا النموذج ؟
جـ : صوره بدجاجة لها كأكأة لا تنقطع من حنجلة (دوران) حول الطبق الفارغ انتظارًا لموعد الأكل فكأنها مربوطة إليه بحبل يفسد قدرتها على الحركة .
س5 : ما المقصود بالتعقيد اللفظي ؟
جـ : المقصود بالتعقيد اللفظي : تجميع ألفاظ غامضة بجوار بعضها البعض بصورة يصعب معها فهم المعنى المقصود .
س6 : ما مثال التعقيد اللفظي الذي كان يُخوّف الكاتب في المدرسة ؟ ولماذا ؟
جـ : مثال التعقيد اللفظي الذي ورد في بيت امرئ القيس وهو يصف جدائل فرسه (ضفائر الشعر) على رقبته من قولة : ( مستشزرات [مرتفعات] إلى العلا) ،
وكذلك قولة : (وليس قرب قبر حرب قبر) .
- ذلك لأن العناية القدماء في تلك الأقوال كانت منصبة على الألفاظ لا المعاني .
س7 : للنقاد القدماء رأي في المعاني والألفاظ . وضحه .
جـ : للنقاد القدماء رأي: أن المعاني ملقاة في الطريق ، أما الألفاظ - وهي سر البلاغة عندهم كما يتخيلون - فإنها تدور داخل أصداف لابد من التقاطها ولو تنقطع الأنفاس بحثاً عنها.
س8 : للكاتب رأي في المعاني والألفاظ يخالف الآخرين ( القدماء) . وضحه .
جـ : يرى الكاتب - على العكس - أن الألفاظ هي الكثيرة ، بينما المعاني هي التي تتطلب منا الاجتهاد الشديد في البحث عنها والتقاطها.
س9 : ما الذي ترتب على خوف كثير من الكتَّاب من التعقيد اللفظي ؟
جـ : ترتب على ذلك استبدالهم لكلمات لازمة محددة مفيدة للمعنى كلمات عائمة مقلقلة (غير مناسبة لموضعها ) تافهة لا لشيء إلا خوفاً من الوقوع في هذا التعقيد اللفظي .
س10 : لماذا قل التخوُّف من التعقيد اللفظي عند الكاتب في كبره ؟
جـ : لأن الاهتمام بالمعاني غلب الاهتمام بالألفاظ ـ وبُعبع التعقيد اللفظي خفت وطأته (شدته) بعدما أصبحت اللغة تميل إلى التبسيط مع المحافظة على جماليات الأسلوب وسلامته .
س11 : ما رأي النقاد القدماء في مقولة ( وليس قرب قبر حرب قبر) ؟ وما رأي الكاتب ؟
جـ : يرى النقاد القدماء أن تتابع حروف القاف والباء والراء فيه تعقيد لفظي ؛ لأنه أعطى ثقلاً في النطق وتداخلاً في نطق هذه الحروف .
- بينما يرى الكاتب أن هذا التتابع للقافات والباءات والراءات مناسب تماماً للمعنى المقصود ؛ لأنه يُشعرنا بدقات طبول الغضب والحزن في مأتم القبيلة طالبة الثأر .
س12 : متى لا يكون تكرار الألفاظ لا عيب فيه من وجهة نظر الكاتب ؟
جـ : إذا أُريد به أن يوحي بمعنى لا يستطيع أن يؤديه سواه .
س13 : ما النصائح التي قدمها الكاتب يحيى حقي لكاتب القصة في الأدب العربي ؟
جـ : النصائح التي قدمها الكاتب يحيى حقي لكاتب القصة في الأدب العربي :
1 - أن يستخدم الفعل في صيغة الماضي في بدء الكلام عن الحدث بلا حاجة إلى كان أو كانوا ؛ فبدلا من (كان محمد أفندي يسير) يقول : (سار محمد أفندي ..) إلخ.
2 - أن يعلم أن جر الماضي إلى الحاضر يبقي للحدث حرارته وتلقائيته وحركته ، والقصة محتاجة لأن تشيع فيها الحركة و بما أن القصة تحتاج إلى الحركة فالبدء بالجملة الفعلية - بحسب هذا المنطق - خير من الجملة الاسمية .
س14 : يفضل بعض الكتاب البدء بالجملة الفعلية بدلاً من الجملة الاسمية . علل .؟
جـ : لأن القصة تحتاج إلى أن تشيع فيها الحركة وهذا ما تحققه الجملة الفعلية.
س15 : ما الأسلوب الذي حاول بعض الكتاب ؟ وما نتيجة ذلك ؟
جـ : حاولوا تقليد أسلوب الموال في القصة وقدموا الفاعل على الفعل .
- ولكن نتائج هذا الأسلوب لم تتبين بعد ولم تستقر .
س16 : ما نتائج استخدام كان وكنت على ترتيب سرد الحوادث ؟
جـ : استخدام كان وكنت يؤدي إلى كبكبة (قلب) التتابع الزمني ، بل قلبه رأسا على عقب بلا مبرر فني ؛ لأن أول الحوادث جاء في الآخر وآخرها جاء في أولها .
س17 : ما خير وسيلة للكاتب عندما يريد الرجوع للوراء ؟
جـ : خير وسيلة للكاتب عندما يريد الرجوع للوراء هي وسيلة المنولوج (الحوار) الداخلي .
س & جـ
جـ : وذلك للتقريب بالتشبيه - لا للتندر والسخرية - ، ولتوضيح ما يسيطر على بعض هذه القصص من تعقيدات قد تعوق فهم القارئ بسهولة .
س2 : بمَ وصف الكاتب الشخصية التي تحدث عنها شخصية محمد أفندي ؟
جـ : وصفه بأنه كان موظفاً فقيراً بسيطاً ولا يهتم بمظهره وملابسه بدليل أنه كان يحمل بطيخة في حضنه ، وجوربه متدل على حذائه ، مليء بالخروق . وبأنه كان غاضبا حينما تأخر عن عمله ؛ بسبب خناقته مع زوجته التي أدت إلى تأخره في العمل ، وإنذار مديره له بخصم يومين من مرتبه .
س3 : ما سبب ضعف النموذج القصصي الذي قدمه الكاتب عن شخصية محمد أفندي ؟
جـ : قد يتخيل البعض أن السبب يأتي من تكرار (كان) ، والواقع أن التكرار قد يكون مفيداً ومناسباً للمعنى ، ولكن المسألة هي مسألة أسلوب السرد (التسلسل) الذي تكتب به القصة والاضطراب في التتابع الزمني دون مبرر فني لذلك .
س4 : وبمَ صوَّر القارئ الذي يقرأ مثل هذا النموذج ؟
جـ : صوره بدجاجة لها كأكأة لا تنقطع من حنجلة (دوران) حول الطبق الفارغ انتظارًا لموعد الأكل فكأنها مربوطة إليه بحبل يفسد قدرتها على الحركة .
س5 : ما المقصود بالتعقيد اللفظي ؟
جـ : المقصود بالتعقيد اللفظي : تجميع ألفاظ غامضة بجوار بعضها البعض بصورة يصعب معها فهم المعنى المقصود .
س6 : ما مثال التعقيد اللفظي الذي كان يُخوّف الكاتب في المدرسة ؟ ولماذا ؟
جـ : مثال التعقيد اللفظي الذي ورد في بيت امرئ القيس وهو يصف جدائل فرسه (ضفائر الشعر) على رقبته من قولة : ( مستشزرات [مرتفعات] إلى العلا) ،
وكذلك قولة : (وليس قرب قبر حرب قبر) .
- ذلك لأن العناية القدماء في تلك الأقوال كانت منصبة على الألفاظ لا المعاني .
س7 : للنقاد القدماء رأي في المعاني والألفاظ . وضحه .
جـ : للنقاد القدماء رأي: أن المعاني ملقاة في الطريق ، أما الألفاظ - وهي سر البلاغة عندهم كما يتخيلون - فإنها تدور داخل أصداف لابد من التقاطها ولو تنقطع الأنفاس بحثاً عنها.
س8 : للكاتب رأي في المعاني والألفاظ يخالف الآخرين ( القدماء) . وضحه .
جـ : يرى الكاتب - على العكس - أن الألفاظ هي الكثيرة ، بينما المعاني هي التي تتطلب منا الاجتهاد الشديد في البحث عنها والتقاطها.
س9 : ما الذي ترتب على خوف كثير من الكتَّاب من التعقيد اللفظي ؟
جـ : ترتب على ذلك استبدالهم لكلمات لازمة محددة مفيدة للمعنى كلمات عائمة مقلقلة (غير مناسبة لموضعها ) تافهة لا لشيء إلا خوفاً من الوقوع في هذا التعقيد اللفظي .
س10 : لماذا قل التخوُّف من التعقيد اللفظي عند الكاتب في كبره ؟
جـ : لأن الاهتمام بالمعاني غلب الاهتمام بالألفاظ ـ وبُعبع التعقيد اللفظي خفت وطأته (شدته) بعدما أصبحت اللغة تميل إلى التبسيط مع المحافظة على جماليات الأسلوب وسلامته .
س11 : ما رأي النقاد القدماء في مقولة ( وليس قرب قبر حرب قبر) ؟ وما رأي الكاتب ؟
جـ : يرى النقاد القدماء أن تتابع حروف القاف والباء والراء فيه تعقيد لفظي ؛ لأنه أعطى ثقلاً في النطق وتداخلاً في نطق هذه الحروف .
- بينما يرى الكاتب أن هذا التتابع للقافات والباءات والراءات مناسب تماماً للمعنى المقصود ؛ لأنه يُشعرنا بدقات طبول الغضب والحزن في مأتم القبيلة طالبة الثأر .
س12 : متى لا يكون تكرار الألفاظ لا عيب فيه من وجهة نظر الكاتب ؟
جـ : إذا أُريد به أن يوحي بمعنى لا يستطيع أن يؤديه سواه .
س13 : ما النصائح التي قدمها الكاتب يحيى حقي لكاتب القصة في الأدب العربي ؟
جـ : النصائح التي قدمها الكاتب يحيى حقي لكاتب القصة في الأدب العربي :
1 - أن يستخدم الفعل في صيغة الماضي في بدء الكلام عن الحدث بلا حاجة إلى كان أو كانوا ؛ فبدلا من (كان محمد أفندي يسير) يقول : (سار محمد أفندي ..) إلخ.
2 - أن يعلم أن جر الماضي إلى الحاضر يبقي للحدث حرارته وتلقائيته وحركته ، والقصة محتاجة لأن تشيع فيها الحركة و بما أن القصة تحتاج إلى الحركة فالبدء بالجملة الفعلية - بحسب هذا المنطق - خير من الجملة الاسمية .
س14 : يفضل بعض الكتاب البدء بالجملة الفعلية بدلاً من الجملة الاسمية . علل .؟
جـ : لأن القصة تحتاج إلى أن تشيع فيها الحركة وهذا ما تحققه الجملة الفعلية.
س15 : ما الأسلوب الذي حاول بعض الكتاب ؟ وما نتيجة ذلك ؟
جـ : حاولوا تقليد أسلوب الموال في القصة وقدموا الفاعل على الفعل .
- ولكن نتائج هذا الأسلوب لم تتبين بعد ولم تستقر .
س16 : ما نتائج استخدام كان وكنت على ترتيب سرد الحوادث ؟
جـ : استخدام كان وكنت يؤدي إلى كبكبة (قلب) التتابع الزمني ، بل قلبه رأسا على عقب بلا مبرر فني ؛ لأن أول الحوادث جاء في الآخر وآخرها جاء في أولها .
س17 : ما خير وسيلة للكاتب عندما يريد الرجوع للوراء ؟
جـ : خير وسيلة للكاتب عندما يريد الرجوع للوراء هي وسيلة المنولوج (الحوار) الداخلي .
ليست هناك تعليقات